تسعة باحثين من جامعة آل البيت ضمن قائمة أفضل 2% من العلماء الأكثر تأثيراً في العالم لعام 2025
أدرجت جامعة ستانفورد الأمريكية بالتعاون مع دار النشر العالمية Elsevier
تسعة باحثين من أعضاء هيئة التدريس في جامعة آل البيت ضمن قائمة أفضل 2% من العلماء الأكثر تأثيراً في العالم لعام 2025، وذلك استناداً إلى قاعدة البيانات العالمية لمؤشرات الاقتباس، والتي تُعد من أبرز التصنيفات الأكاديمية التي تقيس أثر الباحثين على المستوى الدولي.
وقد شمل التصنيف الأسماء التالية من جامعة آل البيت:
الدكتور ليث ابو عليقة -كلية الأمير حسين بن عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات
الأستاذ الدكتور سليمان الحوري – كلية الأعمال
الأستاذ الدكتور خالد الفقيه – كلية الأمير حسين بن عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات
الأستاذ الدكتور محمد البشتاوي – كلية الاميرة سلمى للتمريض
الأستاذ الدكتور أحمد طبيشات – كلية الاميرة سلمى للتمريض
الأستاذ الدكتور عامر إبراهيم العمري – كلية العلوم
الأستاذ الدكتور محمد القادري – كلية الاميرة سلمى للتمريض
الأستاذ الدكتور باسم فراسين – كلية العلوم
الأستاذ الدكتور لؤي طوالبة- كلية الاميرة سلمى للتمريض
يُعتبر هذا التصنيف من أهم المؤشرات البحثية العالمية، حيث يعتمد على تحليل قواعد بيانات ضخمة للاستشهادات العلمية باستخدام قاعدة بيانات Scopus، ويركّز على عدد الاستشهادات، ومعامل (H-index)، ومعامل (Hm-index)، إضافة إلى تأثير الباحث في مجاله الرئيس والفرعي. ويُدرج في القائمة فقط أعلى 2% من العلماء الأكثر تأثيراً على مستوى العالم في مختلف التخصصات.
رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أسامة نصير هنأ الباحثين على هذا الإنجاز العالمي المرموق، مؤكداً أن إدراج أسمائهم في هذا التصنيف يعكس المكانة العلمية التي تحتلها الجامعة، ويبرهن على كفاءة أعضاء الهيئة التدريسية وقدرتهم على المساهمة في المعرفة الإنسانية والبحث العلمي اقليمياً وعالمياً.
ومن جانبه، أعرب عميد البحث العلمي الأستاذ الدكتور عاكف الفقراء عن اعتزازه بهذا الإنجاز، مشيراً إلى أن الجامعة تواصل دعمها للباحثين عبر تهيئة بيئة أكاديمية محفزة وتشجيع التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية الدولية، بما يعزز مكانة الجامعة في التصنيفات العالمية.
ويؤكد هذا الإنجاز أنه يُضاف إلى سجل جامعة آل البيت الحافل بالنجاحات، ويُعزز دورها الرائد في إنتاج المعرفة ودعم مسيرة البحث العلمي والابتكار في الأردن والعالم.
