في ذكرى رحيل ملك القلوب الحسين بن طلال – ستة وعشرون عامًا من الحضور في الوجدان
عند الساعة 11:43 من صباح يوم الإثنين، الموافق السابع من فبراير عام 1999، توقفت عقارب الزمن في لحظة لن ينساها الأردنيون والعالم أجمع، حيث ودّع الأردن قائده وباني نهضته، المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، طيّب الله ثراه.
اليوم، وبعد ستةٍ وعشرين عامًا على رحيله، ما زال الحسين حاضرًا في القلوب والذاكرة، رمزًا للحكمة والإنسانية والقيادة الملهمة، التي أرست دعائم الأردن الحديث، وبقيت نبراسًا للأجيال القادمة.