​نبذة عن الدائرة

         

استحدثت دائرة الزراعة وتنسيق الحدائق بتاريخ 29 / 9 / 2021م، وتظم شعبة الأعمال الزراعية وشعبة موارد المياه، وشعبة صيانة وتشغيل محطات المياه والآبار وأنيطت بشعبة الأعمال الزراعية القيام بالأعمال الزراعية وتعمل على المحافظة على المشروع الزراعي القائم ، وانيطت بشعبة موارد المياه متابعة ري الأشجار والمصادر المائية ضمن الإمكانات المتاحة والحصاد المائي داخل الجامعة ،وأنيطت بشعبة صيانة وتشغيل محطات المياه والآبار أعمال صيانة الأعطال الكهربائية والميكانيكية  في محطة التنقية ومحطة مياه الشرب وإدارة الآبار الارتوازية الغاية ضمن إطار الحاجة والمتاح .

 شعبة الأعمال الزراعية

    تقوم شعبة الأعمال الزراعية بتقديم الخدمات الزراعية والعناية بالمزروعات والأشجار من خلال القيام بجميع العمليات الزراعية وري الأشجار  اللازمة لإدامتها (تعشيت,تجوير,حراثة, تسميد, وعمليات الرش الوقائي،...)  والتي تقدر مجموعها نصف مليون شجرة منها ( 26 ) ألف شجرة زيتون وتم إنشاء عدة حدائق داخلية للمباني والعناية بها من ري وزراعة وتنسيق ، ومكافحة الآفات والحشرات الزراعية من خلال رشها بالمبيدات الحشرية والفطرية والوقاية منها ومكافحة الأعشاب الضارة وسيتم تجهيز مشتل زراعي والقيام بزراعة النباتات الحولية وتفسيل وتربية نباتات الزينة الداخلية والخارجية، وتقوم دائرة الزراعة بمشاركة المجتمع المحلي من خلال التعاون مع وزارة الزراعة بكافة مديرياتها ومراكزها لتطوير وتحسين المشروع الزراعي في الجامعة .

 

شعبة صيانة وتشغيل محطات المياه والابار

تقوم بأعمال صيانة الأعطال الكهربائية والميكانيكية في محطة التنقية و محطة مياه الشرب  والابار الارتوازية وعمل الدراسات اللازمة وإعادة تطوير وتأهيل الآبار، وتعمل محطة التنقية من خلال شبكة الصرف الصحي بخدمة كافة مباني الجامعة بمعالجة المياه العادمة وإعادة استخدامها في ري الأشجار . وتقوم  محطة مياه الشرب بتزويد الجامعة بحاجتها اليومية من المياه من خلال تخزين كميات المياه الواردة إليها من سلطة المياه في خزانات أرضية، ويوجد بالجامعة آبار ارتوازية عدد ( 2 ) يتم استغلالها في ري الأشجار.

 

شعبة موارد المياه

 تقوم على متابعة ري الأشجار من خلال شبكة الري بالتنقيط والصيانة الدورية لشبكة الري وإقامة برك الحصاد المائي للاستغلال الأمثل لمياه الأمطار وعدم هدرها وإقامة المشاريع لجمعها بأقل كلفة للاستفادة منها في ري الأشجار، ودعت الجامعة إلى التفكير في ربط مباني الجامعة بمشروع الحصاد المائي وإقامة البرك الترابية الواقعة على الأقنية للاستفادة من الجريان السطحي.