ومن أبرز التوصيات التي خرج بها الباحثون ولجنة المؤتمر:
• تعزيز الاستثمار في البنية التحتية الرقمية لمؤسسات التعليم بما يواكب متطلبات التحول الرقمي.
• تطوير مناهج تعليمية مرنة ومتكاملة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلُّم التكيفي.
• إعداد برامج تدريبية للمعلمين تُعنى بتمكينهم من استخدام التكنولوجيا التعليمية بفاعلية.
• دعم البحوث والدراسات في مجال تكنولوجيا التعليم وربطها باحتياجات الميدان التربوي الفعلية.
• تعزيز الشراكات بين الجامعات والقطاعين العام والخاص لتبني مبادرات تكنولوجية تخدم التعليم المستقبلي.
• توسيع فرص المشاركة في ورش العمل والبرامج التدريبية العملية التي تُعنى بتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، بما يُتيح للمعلمين تجريب هذه التطبيقات داخل بيئة تعليمية فعلية وتبادل الخبرات فيما بينهم.
• توفير بنية مدرسية رقمية متكاملة تتضمن اتصالاً قوياً ومستقراً بشبكة الإنترنت، وأجهزة حاسوبية حديثة، وبرمجيات تعليمية قائمة على الذكاء الاصطناعي.
• تحفيز المعلمين على دمج مشاريع تصميمية فعلية في الغرفة الصفية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يسهم في تحويل المعرفة النظرية إلى مهارات تطبيقية لدى الطلبة.
• إيلاء اهتمام خاص من كليات العلوم التربوية في الجامعات الأردنية والعربية بتحديث مساقات التكنولوجيا المساندة لفئة ذوي الإعاقة.
• إدراج الذكاء الاصطناعي كمحور أساسي في الخطط التربوية، ودمجه في المناهج المدرسية.
• إعادة النظر في البرامج والمناهج الدراسية واستراتيجيات تنفيذها، لاستيعاب مفاهيم وتقنيات التعليم وتكنولوجيا المستقبل ودمجها بطرائق تدريس ذات جودة عالية.